Snapchat أحد وسائل الإعلام الاجتماعية يخطط لحظر الإعلانات الخاصة بالعروض النقدية الأولية (ICOs).
ذكرت شركة Snap Inc أنها تقوم بتطبيق هذه السياسة بشكل تسلسلي منذ فبراير 2018 - مما يقيد فقط الإعلانات الخاصة بالمبيعات الرمزية المشفرة ، بينما يسمح لتلك المتعلقة بالعملة المربوطة بشكل عام.
وأكد أحد ممثلي الشركة أن Snapchat يحظر بالفعل إعلانات ICO ، لكنه لم يعلق على ما إذا كان يخطط لتوسيع الحظر ليشمل أنشطة التشفير الأخرى.
إلى حد الان يتبين أن موقف الشركة متساهل نسبياً مقارنة بغيرها من شركات التواصل الإجتماعي حيث حظر فيسبوك معظم الإعلانات والترويج للوظائف ذات الصلة الإفتراضية و الامركزية ، بما في ذلك التقنيات الشعبية مثل البيتكوين,والإثريوم....التي تعمل بتقنية BLOKCHAINE وفي غضون ذلك ، أعلنت جوجل الأسبوع الماضي أنها ستحظر أيضًا إعلانات التشفير وذالك في شهر يونيو المقبل ، بما في ذلك على منصات فرعية مثل يوتيوب...
ومن خلال هذا الخبر أكد أحد كبار المستثمرين أن الحرب الكبيرة لا زالت قائمة ضد البتكوين خاصة وباقي العملات الرقمية ومجتمع الكريبتوكرنسي بشكل عام لكن هذه الحرب لن تطول لأن الشركات المهتمة بالمجال و كبار المستثمرين وأيضا بعض الدول هم من يصنعون الإشاعات والأخبار المشوشة لزرع الخوف والذعر في أصحاب القلوب الضعيفة (المستثمرين الصغار) فينتظرون أدنى فرصة تنقص فيها قيمة البتكوين ويضخوا أموالا كبيرة ... وبالتالي صعوده مجددا ليخترق أعلى مقاومة بأضعاف كثيرة قد تفوق 90000 دولار
ولم تأتي فكرة حظر إعلانات العملات الرقمية في مواقع التواصل الإجتماعي عبثا , إنما قد تكون هنالك فرضية قائمة وهي تحريض المستخدمين للإبلاغ عن هذه الإعلانات والتشكيك بلامركزية العملات الرقمية بعذر أن ليس لها وجود ولاقوانين للسيطرة عليها, وأيضا حظر بعض الدول لهذه العملات لأسباب سياسية واقتصادية حيث ليس لها أي تدخل ولا سلطة على الكريبتوكرنسي.
فإذا اخترق البيتكوين دعم 6000 دولار فهذا يصب في مصلحة ما يسمى بالحيتان أو الرؤوس لكبيرة لأنهم سوف يجنون ثروة من ذالك وبلا شك هم ينتظرون ذالك...
ومن خلال هذا الخبر أكد أحد كبار المستثمرين أن الحرب الكبيرة لا زالت قائمة ضد البتكوين خاصة وباقي العملات الرقمية ومجتمع الكريبتوكرنسي بشكل عام لكن هذه الحرب لن تطول لأن الشركات المهتمة بالمجال و كبار المستثمرين وأيضا بعض الدول هم من يصنعون الإشاعات والأخبار المشوشة لزرع الخوف والذعر في أصحاب القلوب الضعيفة (المستثمرين الصغار) فينتظرون أدنى فرصة تنقص فيها قيمة البتكوين ويضخوا أموالا كبيرة ... وبالتالي صعوده مجددا ليخترق أعلى مقاومة بأضعاف كثيرة قد تفوق 90000 دولار
ولم تأتي فكرة حظر إعلانات العملات الرقمية في مواقع التواصل الإجتماعي عبثا , إنما قد تكون هنالك فرضية قائمة وهي تحريض المستخدمين للإبلاغ عن هذه الإعلانات والتشكيك بلامركزية العملات الرقمية بعذر أن ليس لها وجود ولاقوانين للسيطرة عليها, وأيضا حظر بعض الدول لهذه العملات لأسباب سياسية واقتصادية حيث ليس لها أي تدخل ولا سلطة على الكريبتوكرنسي.
فإذا اخترق البيتكوين دعم 6000 دولار فهذا يصب في مصلحة ما يسمى بالحيتان أو الرؤوس لكبيرة لأنهم سوف يجنون ثروة من ذالك وبلا شك هم ينتظرون ذالك...
SOCIALIZE IT →